سوريا

🇸🇾 تنظيم “سرايا أنصار السنة” يعلن الحرب على الأقليات في سوريا ويهدد بالتمدد إلى لبنان ⚠️

"أنصار السنّة" يثير الرعب في سوريا ويُكفّر الشرع: أولويتنا الأقليات ونخطط للتمدّد في لبنان

دمشق/بيروت – الود نيوز

أثار تنظيم “سرايا أنصار السنة”، الذي ظهر مؤخراً في سوريا، موجة رعب بسبب تصريحاته المتطرفة ضد الأقليات الدينية، وتورطه المزعوم في مجازر بحق الطائفة العلوية، مع تهديدات صريحة بالتمدد نحو لبنان.

🔥 أبرز تصريحات التنظيم:

✔️ تكفير الأقليات: استهداف “طوائف الردة” (العلويين، الدروز، الشيعة، وميليشيات الأكراد).
✔️ اعتراف بمجازر الساحل السوري: وصفها بـ”غيض من فيض” مع وعود بالمزيد.
✔️ خطة التمدد: التركيز على أرياف حماة وحمص للوصول إلى الحدود اللبنانية.
✔️ علاقة غامضة بـ”داعش”: التشابه في المنهج مع نفي البيعة المباشرة.

🕵️ كيف يعمل التنظيم؟

  • سرية تامة: لا هيكلية واضحة، ولا مواقع معلنة، ويتواصل عبر “تلغرام”.
  • خليط من العناصر: منشقون عن “هيئة تحرير الشام”، مقاتلون سابقون من فصائل أخرى، ومدنيون متطرفون.
  • استراتيجية ميدانية: تجنّب الاصطدام المباشر مع “هيئة تحرير الشام” حالياً، والتركيز على الأقليات.

⚠️ تهديدات مباشرة:

  • لبنان على الخريطة: بيان التنظيم أشار إلى بدء التخطيط للدخول إلى الأراضي اللبنانية.
  • هجمات محتملة: تزايد العمليات في حلب ودير الزور، مثل تفجير سيارة مفخخة قرب مركز أمني.

📜 خلفية التنظيم:

  • النشأة: تأسس في إدلب قبل سقوط النظام السوري، وفقاً لتصريحات قياديه.
  • الظهور العلني: فبراير/شباط الماضي خلال هجوم على بلدة أرزة (ريف حماة) الذي أسفر عن مقتل 15 مدنياً وتهجير مئات العلويين.

💬 تصريحات مروعة للقائد الشرعي:

قال الشيخ أبو الفتح الشامي (المسؤول الشرعي للتنظيم) لـ”النهار”:

  • “أولوية المرحلة هي ضرب طوائف الردة… وما مضى من عمليات ليس إلا غيضاً من فيض”.
  • “الوجود في ريف حمص بوابة للوصول إلى لبنان”.
  • هجوم لاذع على أحمد الشرع (زعيم “هيئة تحرير الشام”): “الجولاني لا يُؤتمن… يخدع باسم الأمان”.

🌍 تداعيات إقليمية:

  • تشابه مع “داعش”: نفس الخطاب التكفيري، لكن التنظيم ينفي الولاء المباشر.
  • تحذيرات من تصعيد: خاصة مع تزايد العمليات ضد الأقليات في الساحل السوري.


موقع الود نيوز – شبكة إخبارية تحليلية 🔍
www.alwednews.com

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى