الود نيوز – واشنطن

– أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مقابلة مع مجلة تايم يوم 22 أبريل/نيسان عن استعداده للقاء إما المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي أو الرئيس إبراهيم رئيسي، في تطور مفاجئ قد يُعيد إحياء الدبلوماسية المباشرة بين البلدين.

🔍 نقاط رئيسية من التصريح:

✔️ السياق: جاء التعليق رداً على سؤال خلال المحادثات النووية المتعثرة
✔️ المستوى: انفتاح غير مسبوق للقاء أعلى مستوى (بعد سنوات من العقوبات القصوى)
✔️ التوقيت:

• تصاعد التوترات حول البرنامج النووي الإيراني
• استمرار المفاوضات غير المباشرة في العاصمة القطرية الدوحة

🌍 ردود الفعل المتوقعة:

• إيران: لم تعلق رسمياً بعد (تاريخياً تشترط رفع العقوبات أولاً)
• المجتمع الدولي: تفاؤل حذر من كسر الجمود الدبلوماسي
• المعارضون: تحذيرات من “مكافأة النظام الإيراني” دون ضمانات نووية

⚠️ خلفية العلاقات المتوترة:

• 2018: انسحاب ترامب من الاتفاق النووي وإعادة العقوبات القصوى
• 2020: تصاعد التوترات بعد اغتيال قاسم سليماني
• 2024: محادثات دوحة الخجولة دون تقدم ملموس

📌 تحليل: التصريح قد يكون محاولة لكسر الحلقة المفرغة من التصعيد، لكن الفجوة الواسعة في المطالب (رفع العقوبات مقابل الحد من النشاط النووي) تبقى العقبة الرئيسية.**